The Ultimate Guide To حساسية الطعام
The Ultimate Guide To حساسية الطعام
Blog Article
اطلب المساعدة من مقدِّمي الرعاية. إذا كانت لدى طفلك حساسية تجاه الطعام، فاطلب المساعدة من الأقارب وجليسات الأطفال والمدرسين ومقدمي الرعاية الآخرين.
قد يتسبب عدم تحمل الطعام أو رد فعل تجاه مادة أخرى تتناولها في ظهور نفس العلامات والأعراض التي تسببها حساسية الطعام، مثل: الغثيان، والقيء، والتشنج، والإسهال.
يمكن أن تكون حساسية الطعام مصدرًا لقلق مستمر يؤثر على حياتك في المنزل والمدرسة والعمل. وقد تصبح الأنشطة اليومية التي لا تجد معظم العائلات مشقة في القيام بها، مثل تسوق الخضروات وإعداد الوجبات، مصدر قلق وتوتر للعائلات ومقدمي الرعاية الذين يتعايشون مع أنواع حساسية الطعام.
عدم تحمل الطعام يحدث غالباً لدى الاطفال عندما يكون الطفل غير قادر على هضم أو امتصاص اجزاء معينة من الطعام وذلك بسبب فقد أو عدم كفاية الإنزيمات لتحويل الطعام إلى اجزاء يسهل امتصاصها فيستفيد منها الجسم.
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
من العوامل الرئيسية للحد من التفاعلات التحسُّسية الامتناع تمامًا عن تناول الأطعمة التي تسبِّب ظهور الأعراض عليك.
تشكل التربية البدنية والرياضة جزءًا كبيرًا من اليوم الدراسي للعديد من الأطفال، ولا يعني الإصابة بالربو استبعاد هذه الأنشطة، ويجب أن يتمكن الأطفال المصابون بالربو وأمراض الحساسية الأخرى من المشاركة في أي رياضة يختارها الطفل، بشرط اتباع نصائح الطبيب المعالج، قد تدل أعراض الربو أثناء التمرين إلى ضعف السيطرة والتحكم في هذه الحالة، لذلك يجب التأكد من أن طفلك يتناول أدوية الربو بشكل منتظم.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لديك تفاعل تحسسي شديد تجاه الطعام في الماضي، فقد يكون النظام الغذائي الاستبعادي غير آمن.
يمكن أن يصاب الرضيع بفرط الحساسية ولكنها نادرة الحدوث عند الرضع، وتبدأ بظهور مفاجئ للشرى وصعوبة في التنفس أو البلع، وتتضمن أيضًا:
المأكولات البحرية: تشمل المأكولات البحرية المسببة للحساسية؛ الأسماك القشرية والأسماك الصدفية، بما في ذلك؛ الرخويات كالمحار، والقشريات كالسرطان والجمبري، وتتسبب القشريات بحساسية جلدية شديدة، بالإضافة إلى الوذمة الوعائية مسببة انتفاخ الشفتين والجفون.
قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
يؤثر الداء البطني في استجابة الجهاز المناعي مثل حساسية الطعام، ولكنه تفاعل تحسسي فريد أكثر تعقيدًا من حساسية الطعام البسيطة.
نقص إنزيم لازم لاكتمال عملية هضم الطعام. قد لا يحتوي جسمك على كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم أطعمة معينة. فنقص إنزيم اللاكتيز عن الكميات المناسبة على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى تقليل قدرة الجسم على هضم اللاكتوز، وهو اضغط هنا السكر الرئيسي في منتجات الحليب.